أقلام ومواهب شابة

قصيدة بعنوان  ” مَأْزِقُ “ بقلم / وليد محمد عمر القضارف–  السودان   بَعْدَ غُرُوبَ الشَّمْسِ ثَمَّة أفكار تَجَوُّلَ كَالْْمُوسِيقِيِّ بِهُدُوءِ مِصْبَاحُ أضواء خَافِتَهُ طَيَّفَ اِمْرَأَةُ وَمِرْآةُ تَعْكِسُ صُورَةُ حَالِيَّةُ نَصٌّ… كَاتِبٌ…. أَدَوَاتٌ… رُبَّما هُنَالِكَ عَلَاَّقَةٌ مَا تَجْمَعُ بَيْنهُمْ رُبَّما لَا لَا أَجِيدُ التَّفْسِيرِ …. تُفُّهُمْ لِوَحْدِكَ حَلِقَةُ دائرية تُضَلِّلُ الرُّؤْيَةُ وَرِقَّةُ صَفْرَاءُ قَلَمِ رَصَاصِ فَوْقَ منضدة خَشَبِيَّةُ يَقْبَعُ كُوبُ …

قصيدة بعنوان “سفينة الحب “ بقلم / طه أحمد مكرم القاهرة سفينتي  سفينة الحب أبحرت في مياه العشق؛ زادها سلاح الصبر، تبحثُ عن مرفأ لها… سارت تتهادى من بحر الي بحر ومن يمٍ الي يمٍ، تتقاذفها أمواج البحر المتلاطمه تريد أن تعرقل مسيرتها، ولكن من هذا الذي يستطيع أن يعرقل مسيرة سفينتي( سفينة الحب)؟. تسير سفينتي تلتف حولها أسماك القرش …

خَوَاطِرُ بِعُنْوَانٍ( اللَّيُّ بَيَّنَا ) بِقَلَمِ مُحَمَّدِ عبَاسِ مُعَلِّمِ –  الإسماعيلية   اللَّيُّ بَيَّنَا صُرِحَ عَالِيٌّ.. مَجُدَ غَالَى تَارِيخُ نِضَالَيْ جُسِرَ حَبُّ دَمِ عُرْبِيٍّ.. صَعُبَ يتهد فِي ثوَاني.. أَرَوَاحُ بَرِيئةُ و سُمُوّ عَالِيٍّ.. أمَانَةُ اِسْتِقْرَارِ رفعةِ امانى تَارِيخُ حَضَاَرةِ مِنْ سِنَّيْنِ.. ثَوَرَةُ حُرَّةٍ وعذاب مكين مُسْتَحِيلُ الْفتنةِ تَتَوَغَّلُ قُلُوبُهُ.. وَتَسْرَى حَيَّاتُنَا دَمْعِ وانين اللَّيُّ بَيَّنَا مِيرَاث عَظِيمٍ.. لامليارات والادنانير وَاقَعَ …

قصيدة بعنوان شاعرة المستحيل بقلم / احمد انعنيعة من المغرب   أيها المساء… أنت أول رمز عنف ضد النساء.. فيك يكثر النحر… فيك يقرأ السر.. حركات أصوات مبحوحة.. وركلات بطولات رجولية… وأنت تعد الموتى في برد الرعشات..   أيها المساء… فيك كدحت بلا فخر… أنت عطلت مسامعي.. أنت زعجت شموع ظلامي…. راوغت غبار طرقاتي.. لأرتدي ملابسك وأترك سمائي عارية..   …

قصيدة بعنوان “دع النفس لا تجاريها “ بقلم /  رضوان العسرى دع النفس لا تجاريها ، خاب من لبى مساعيها، ، تزيد طمعا فتزداد عنثا ، تعب و كل من يراضيها، خد من الأمور أيسرها ، تأتيك المكارم برجليها . وابتغي من الله فضلا ، وسله لنفسك يهديها ، يا ابن آدم صن لسانك ، ثقلت كلمة انت ملقيها ، …

قصيدة بعنوان التشرُّد والفقر بقلم /زكيَّة أبو شاويش _ أُم إسلام فلسطين   والفقر البحر الوافر شربتُ من النَّوى مُرّاً مُمِرِّاً ودمعُ العينِ يَشرَقُ بالحنين وكابَدَت الضُلوعُ مَضيقَ صدرٍ وإعصاراً يُعربِدُ بالأنينِ وتاه الفكرُ مع إدبارِ يومٍ وحلَّ ظلامُ ليلٍ يكتويني بعيدُ كلُّ ما أرجو وصدٌّ من الأيامِ يرسو في وتيني حبستُ القلبَ في بئرٍ عميقٍ بلا أملٍ يعيشُ وكالجنينِ …