صفعات مصرية … بقلم / فؤاد عجوة

صفعات مصرية

بقلم / فؤاد عجوة

 

 

 

هى دليل على قوة مصر وسيادتها التى أصبحت عليها الأن في ظل قيادة قوية وواعية تمتلك أدواتها

“الصفعة الأولي ” كانت عزل الجاسوس المعتوه الخائن “مرسي” وجماعته المدعومين من أمريكا واللوبى الصهيونى برغم تهديدات امريكا واوروبا ؛

” الصفعة الثانية”  وهى تهديد الأسطول الأمريكى فى البحر المتوسط بطائرات لم ترصدها راداراتهم وكانوا في مرمى النيران مرتين فجاءت الأوامر لهم بالإنسحاب فورا ؛

” الصفعة الثالثة”  ظهور أوراق تجنيد الجاسوس الخائن “مرسى ” ومكتب الإرشاد و وثيقة بيع سيناء وعليها توقيعات اوباما وخيرت الشاطر وعصام الحداد ومحمد “مرسى” و وضعها بين أيادى القضاء فى مصر فهذه إهانة للأمن القومي الأميركى فكيف وصلت هذه الوثائق للقيادة المصرية !

” الصفعة الرابعة”  موافقة الغالبية الساحقة في الأمم المتحدة على مشروع القرار المصرى ضد القرار الأمريكى الخاص بالقدس وإحراج أمريكا أمام العالم ؛

“الصفعة الخامسة”  كشف تجسس امريكا على ٣٥ رئيس وكشف إيميلات هيلارى كلينتون واوباما وصلتهم بصناعة داعش ؛

“الصفعة السادسة”  بيان الخارجية المصرية ردا على سؤال امريكا لمصر عن مستوى ونوع العلاقات مع كوريا الشمالية ، فجاء الرد كا الصاعقة وحاسم مصر دوله ذات سيادة ولا دخل لأحد فى سياستها داخليا او خارجيا وسؤال أمريكا مرفوض جملة وتفصيلا وشكلا وموضوعا ؛

“الصفعة السابعة” هو ضرب معسكرات وتمركزات ومخازن الأسلحة والذخيرة في ليبيا فجرا دون رصد تحرك الطائرات المصرية مع إندهاش المخابرات الأمريكية بكيفية علم القيادة المصرية بهذه المواقع السرية ؛

“الصفعة الثامنة”  إنقاذ روسيا والسعودية من مخطط مخابراتى كبير وكشف محاولة الإنقلاب فى السعودية ومحاولة إغتيال ولى العهد السعودي ؛

“الصفعة التاسعة”  صفقات السلاح الروسية التي أعطت لمصر التفوق على إسرائيل جويا وبحريا ؛

“الصفعة العاشرة”  الحصول على تكنولوجيا الطائرات المسيرة من خلال التحكم وإنزال طائرة مسيرة بالقرب من الحدود الغربية وتفوق الجيش المصرى الإلكترونى على الأقمار الصناعية الامريكية والاسرائيلية التى حاولت التحكم في الطائرة وإنقاذها دون جدوى ؛

“الصفعة الحادية عشر”   إقتحام جبل الحلال وتطهيره من العناصر الإرهابية والقبض على عناصر مخابراتيه

“الصفعة الثانية عشر” إسقاط حكومة الوفاق العميلة فى ليبيا وتقوية مركز و وجود الجيش الليبى ودعمه عسكريا ومخابراتيا ومعلوماتيا

“الصفعة الثالثة عشر”  وهى الإكتفاء الذاتى من القمح والغاز والكهرباء

“الصفعة الرابعة عشر”  وهى تصنيع السلاح وقطع الغيار فأصبح لا حاجة لنا بالمعونة الأمريكيه

“الصفعة الخامسة عشر ” وهى فك شفرة منظومة الدفاع الصاروخى الإسرائيلية حوم وإقالة مدير المنظومة وقيادات بالموساد ؛

هذا بعض من كل وما زال في جعبتنا  الكثير والكثير وما خفى كان أعظم ؛

لن يتحملوا مااعددناه لهم ؛

تـحـيـــــــا مـصـــــــــر … تـحـيـــــــا مـصـــــــــر …تـحـيـــــــا مـصـــــــــر

شاهد أيضاً

انطلاق مؤتمر هندسة القوى الميكانيكية الدولي الأول تحت عنوان “استدامة وترشيد الطاقة” بمدينة الإسماعيلية

بحضور القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا ولفيف من القيادات الجامعية وممثلي القطاع الصناعي: انطلاق مؤتمر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *